تم عقد الاجتماع الحادي عشر لفريق عمل الكومسيك للنقل والمواصلات في 15 آذار/مارس 2018 في أنقرة، تركيا بالتركيز على الموضوع “حوكمة ممرات النقل في الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي : تحديات، وحالات ودروس السياسات.”

وحضر الاجتماع ممثلو 21 دولة من دول الأعضاء. كما وحضر الاجتماع ممثلو عن مكتب تنسيق الكومسيك، البنك العالمي، اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لآسيا والمحيط الهادي، مرصد النقل لجنوب شرق أوروبا، البنك الإسلامي للتنمية ومركز الأبحاث الإحصائية والاقتصادية والاجتماعية والتدريب للدول الإسلامية.

لقد شارك ممثلو الدول الأعضاء تجاربهم، وانجازاتهم، وتحدياتهم حول الحوكمة في ممرات النقل العابرة للحدود في البلدان المعنية. إضافةً إلى ذلك، لقد تشاوروا في القضايا السياسية التي قد تم تنفيذها لتحسين فعالية الحوكمة في ممرات النقل العابرة للحدود. لقد اهتم الاجتماع بشكلٍ أساسي بالدراسات التي عنوانها “حوكمة ممرات النقل في الدول الأعضاء في منظمة المؤتمر الإسلامي (OIC) : تحديات، وحالات ودروس السياسات” و”نظرة على النقل والمواصلات من اللجنة الدائمة للتعاون الاقتصادي والتجاري لمنظمة التعاون الإسلامي (COMCEC) لعام 2017″ تم إعدادها بواسطة مكتب التنسيق اللجنة الدائمة للتعاون الاقتصادي والتجاري لمنظمة التعاون الإسلامي (COMCEC).

للحصول على مزيد من المعلومات بخصوص الاجتماع، يُرجى اتباع الروابط التالية:

عُقد الاجتماع الثاني عشر لفريق العمل الكومسيك للنقل والاتصالات في 11 أكتوبر 2018 ، في أنقرة ، تركيا تحت عنوان “تخطيط البنية التحتية للنقل الوطني في الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي”. انقر للحصول على التفاصيل. حضر الاجتماع ممثلو 15 دولة عضو. وحضر الاجتماع كذلك ممثلو لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية لأوروبا (UNECE) ، والبنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية (AIIB) ، وشركة بوغازجي بروجيه للهندسة ، ومكتب تنسيق مركز أنقرة والكومسيك.

شارك ممثلو الدول الأعضاء تجاربهم وإنجازاتهم والتحديات المتعلقة بتخطيط البنية التحتية للنقل الوطني في بلدانهم. وعلاوة على ذلك ، فقد ناقشوا قضايا السياسات التي يمكن تنفيذها لتعزيز فعالية تخطيط البنية التحتية للنقل الوطني. وقد نظر الاجتماع بشكل أساسي في الدراسات المعنونة “تخطيط البنية التحتية للنقل الوطني في البلدان الإسلامية” و “توقعات النقل والاتصالات في الكومسيك 2018” التي أعدها مكتب تنسيق الكومسيك.

لمزيد من المعلومات حول الاجتماع ، يرجى اتباع الروابط أدناه:

عُقد الاجتماع الحادي عشر لمجموعة عمل التجارة التابعة للكومسيك في 7-8 آذار/مارس 2018 في أنقرة، تركيا، بعنوان “تسيير التجارة: رفع كفاءة نظم إدارة المخاطر الجمركية في الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي.”

وحضر الاجتماع ممثلو 28 دولة من دول الأعضاء. بالإضافة إلى ذلك حضر أيضاً الاجتماع ممثلو عن مكتب تنسيق الكومسيك، مركز الغرفة الإسلامية للتجارة والصناعة والزراعة، المركز الإسلامي لتنمية التجارة، المؤسسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة، منظمة الدول الإسلامية للتوحيد القياسي والمعايير، مجلس التعاون الخليجي، منظمة التجارة العالمية، منظمة الجمارك العالمية، لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية لأوروبا ومركز التجارة العالمية.

لقد شارك ممثلو الدول الأعضاء تجاربهم، وانجازاتهم، والتحديات التي واجهتهم في تطوير المناطق الاقتصادية الخاصة في البلدان المعنية. وقد نظر الاجتماع في الدراسة “تسيير التجارة: رفع كفاءة نظم إدارة المخاطر الجمركية في الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي” والتي طلب إعدادها مكتب تنسيق الكومسيك و”توقعات الكومسيك لقطاع التجارة” التي أعدها مكتب تنسيق الكومسيك.

لمزيد من المعلومات حول الاجتماع، يمكنك الاطلاع على الروابط التالية:

انعقد الاجتماع الحادي عشر لمجموعة عمل الزراعة في 22 فبراير 2018 في أنقرة، تركيا تحت عنوان “تحسين أداء السوق الزراعية: تطوير نظم معلومات السوق الزراعية.”

حضر الاجتماع ممثلون عن 14 دولة من الدول الأعضاء الذين أخطروا جهات الاتصال الخاصة بمجموعة عمل الزراعة. وحضر أيضاً الاجتماع ممثلون عن مكتب تنسيق الكزمسيك، والبنك الإسلامي للتنمية، مركز الأبحاث الإحصائية والاقتصادية والاجتماعية والتدريب للدول الإسلامية، Denizbank  ، ومجلس شرق أفريقيا للحبوب.

وتبادل ممثلو الدول الأعضاء خبراتهم وإنجازاتهم والتحديات التي يواجهونها في تحسين أداء السوق  عبر تطوير نظم معلومات السوق الزراعية في بلادهم. وناقش الاجتماع دراسات «تحسين أداء السوق الزراعية:  تطوير نظم معلومات السوق الزراعية”والتي طلب إعدادها مكتب تنسيق الكومسيك و»توقعات الكومسيك لقطاع الزراعة 2017» التي أعدها مكتب تنسيق الكومسيك.

لمزيد من المعلومات حول الاجتماع، يمكنك الاطلاع على الروابط التالية:

عُقد الاجتماع الحادي عشر لمجموعة عمل السياحة في 15 فبراير 2018 في أنقرة، تركيا، تحت عنوان “تطوير الوجهات والإستراتيجيات المؤسساتية في الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي”.

حضر الاجتماع ممثلون عن 7 دول أعضاء ، التي أبلغت جهات الإتصال لفريق العل المعني بالسياحة، وهي أذربيجان، مصر، غامبيا، غينيا، ماليزيا، المملكة العربية السعودية وتركيا. وقد حضر أيضاً الاجتماع ممثلون عن مكتب تنسيق الكومسيك، منظمة السياحة العالمية، مركز الأبحاث الإحصائية والاقتصادية والاجتماعية والتدريب للدول الإسلامية، DinarStandart وKayseri Erciyes Corp.

حيث شارك ممثلو الدول الأعضاء تجاربهم، وإنجازاتهم، وتحدياتهم بشأن المخاطر وإدارة الأزمات في قطاع السياحة في دولهم المعنية. وقد نظر الاجتماع في الدراسات حول “تطوير الوجهات والإستراتيجيات المؤسساتية في الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي” في الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي والتي طلب إعدادها مكتب تنسيق الكومسيك و”توقعات الكومسيك لقطاع السياحة 2017″ التي أعدها مكتب تنسيق الكومسيك.

لمزيد من المعلومات حول الاجتماع، يرجى اتباع الروابط التالية:

أكمل مكتب التنسيق التابع للكومسيك تقييم المشاريع التي تمّ عرضها ضمن الدعوة الخامسة لاقتراح المشاريع لتمويل مشاريع الكومسيك وأعلن القائمة النهائية للمشاريع الناجحة التي ستتلقى التمويل في فترة 2018.

من أجل البدء بأنشطة المشروع فإن المرحلة التالية هي توقيع العقد بين بنك التنمية التركي وأصحاب المشاريع. وقريباً سيتمّ إرسال التفاصيل حول توقيع العقد لأصحاب المشاريع.

الرجاء انقر هنا للإطلاع على القائمة النهائية.

لمزيد من المعلومات الرجاء الاتصال بمكتب التنسيق التابع للكومسيك على cpf@comcec.org

أثناء الدورة الاستثنائية الطارئة العاشرة للجمعية العامة للأمم المتحدة قدّمت تركيا كونها صاحبة الرئاسة المؤقتة لمؤتمر قمة منظمة التعاون الإسلامي ، واليمن كونها البلد الذي يترأس حالياً  المجموعة العربية قراراً ضدّ قرار الولايات المتحدة الذي يهدف إلى الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل ، وقد اعتُمد هذا القرار من قبل 128 دولة عضوا.

وعلى الرغم من القمع والتهديد من قبل الحكومة الأمريكية ، أدانت 128 دولة عضوا التي إتخذت موقفاً من قواعد القانون الدولي قرار دونالد ترامب الذي إتخذه في 6 ديسمبر ، واعتبرته قراراً لاغياً وباطلاً. وفي حين صوت 128 بلداً لصالح قرار يرفض هذا قرار الإدارة الأميركية ، صوتت تسعة بلدان من بينها غواتيمالا وهندوراس وإسرائيل وجزر مارشال وميكرونيزيا وناورو وبالاو وتوغو والولايات المتحدة ضدّه ، وامتنعت 35 دولة عن التصويت.

وعقب قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة أكّد الرئيس رجب طيب اردوغان ، رئيس منظمة التعاون الإسلامي ورئيس الكومسيك ، على توقعه من الحكومة الأمريكية مراجعة القرار والإبتعاد عنه.

يُرجى النقر هنا للحصول على نتائج تصويت الدورة الاستثنائية الطارئة العاشرة.

بعد قرار رئيس الولايات المتحدة الأمريكية بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، وبدعوة من رئيس جمهورية تركيا سعادة السيد رجب طيب أردوغان، رئيس القمة الإسلامية، جرى عقد القمة الإسلامية الطارئة لمنظمة المؤتمر الإسلامي في اسطنبول في 13 ديسمبر 2017. وجرى في هذا المؤتمر الذي حضره الرؤساء ورؤساء الوزراء والوزراء المعنيون بدول منظمة التعاون الإسلامي رفض قرار رئيس الولايات المتحدة الأمريكية وإدانته بشدة.

واعتبر البيان الختامي الذي اعتمده المؤتمر القرار بمثابة اعتداء على الحقوق التاريخية والقانونية والطبيعية والوطنية للشعب الفلسطيني مع التشديد على أن هذا القرار سيقوض جهود السلام في المنطقة بشكل خطير. وعلاوة على ذلك، جرى إعلان القدس الشرقية عاصمة لدولة فلسطين مع دعوة جميع الدول للاعتراف بدولة فلسطين والقدس الشرقية المحتلة عاصمة لها.

وبالإضافة إلى القضايا السياسية، أكد البيان على عدة إجراءات اقتصادية. تدعو الدول الأعضاء وهيئات منظمة المؤتمر الإسلامي ذات الصلة إلى دعم الاقتصاد الفلسطيني من خلال توفير جميع أشكال الدعم الاقتصادي والاجتماعي والفني والمادي. كما طالب المؤتمر البنك الإسلامي للتنمية دعم مساعي التنمية الاقتصادية والاجتماعية في القدس الشريف والأراضي المحتلة الأخرى من خلال “صندوق التضامن الإسلامي من أجل التنمية” عبر إعطاء الأولوية لمشاريع فلسطين وصياغة آليات وإجراءات خاصة ومرنة لهذا الشأن.

يرجى النقر هنا للاطلاع على البيان الختامي للمؤتمر.

نحن اللجنة الدائمة للتعاون الاقتصادي والتجاري لمنظمة التعاون الاسلامي، لا نرفض فقط القرار الأحادي الجانب الذي إتخذته الإدارة الامريكية والذي ينتهك مبادئ القانون الدولي، وذلك بالإعتراف بالقدس الشريف كعاصمة لدولة إسرائيل، ونقل السفارة الامريكية الكائنة في تل أبيب إلى القدس الشريف ، وإنما نعتبر هذا القرار غير المفسّر وغير المسؤول كقرار باطل وكأنه لم يكن.

القدس الشريف، مهد الأديان والحضارات مختلفة لسنوات عديدة والتي تحتضن مسجد الأقصى قبلة المسلمين الأولى ، فكما قال رئيس الفترة الحالية لمنظمة التعاون الإسلامي ورئيس الكومسيك السيد رجب طيب أردوغان: “لا يمكن ترك القدس الشريف في أيادي دولة محتلة تستخدم الذعر في محاولة الإستيلاء على لأراضي الفلسطينيين منذ عام 1967 ومن دون أخذ بالإعتبار أي قانون أو أخلاقية ، فالقدس هي قرة عين كل المسلمين، فنصف قلبنا مكرّس لمكة والمدينة المنورة، والنصف الآخر للقدس الشري”.

إن هذا القرار، البعيد عن الواقع التاريخي والاجتماعي والسياسي للمنطقة ، يعمق الاحتلال الاسرائيلي ويهيئ مناخاً لكل أنواع العنف والفوضى ، وسوف ينتزع أيضاً حقوق جميع السكان غير اليهود الذين يعيشون في القدس الشريف ، وسينهي المناخ التفاوضي ، وكلّ إمكانيات حلّ سلمي. وعلى هذا المنوال ندعو الأمة الإسلامية وجميع البلدان والمجتمعات الأخرى ذات الأخلاق والحكمة ، إلى إعتبار هذا القرار باطل وكأنه لم يكن.